كلودين عون خلال زيارتها ثانوية القبّة الجديدة الرسمية المختلطة لنشر التوعية حول سبل الوقاية والحماية من العنف ضدّ النساء الفتيات

كلودين عون خلال زيارتها ثانوية القبّة الجديدة الرسمية المختلطة لنشر التوعية حول سبل الوقاية والحماية من العنف ضدّ النساء الفتيات، ضمن سلسلة الجلسات التوعوية للطالبات والطلاب التي تنظمها الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي وبالشراكة مع اليونيسف:

“الزواج المبكر لا يجب أن يكون خياراً من أجل الهروب من واقع صعب نعيشه، فمهما اشتدّت التحديات التي نواجهها، يبقى الحلّ بالمعرفة والعلم والتمكين الذاتي اجتماعياً واقتصادياً، وليس بالزواج الذي يتطلّب نضوجاً جسدياً ونفسياً واستقلالية مالية لنتمكّن من تحمل مسؤولياته”.

تستكمل الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية سلسلة الجلسات التوعوية للطالبات والطلاب في الثانويات الرسمية حول سبل مكافحة العنف ضدّ النساء والفتيات، باللقاء الخامس في ثانوية القبّة الجديدة الرسمية المختلطة.

وتأتي سلسلة هذه الجلسات التي تقوم بها الهيئة على عدد من الثانويات الرسمية في مختلف المحافظات اللبنانية والتي سوف تستهدف 6000 طالبة و4000 طالب، استكمالاً لمشروع “فتيات متمكّنات وقادرات: التعليم للجميع” الذي نفّذته السنة الماضية والذي يرمي إلى الحؤول دون التسرّب المدرسي والتزويج المبكر للمراهقات وحماية الفتيات من جميع أشكال العنف.

وشارك في اللقاء السيدة كلودين عون رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية والمحامي شوكت حولا عضو الهيئة الوطنية والسيدة عائشة خالد بزال مديرة المدرسة والسيدة غنى هاجر والسيدة علا خراط الموجهتين التربويتين من وزارة التربية والجسم التعليمي والطالبات والطلاب في المدرسة.

وتوجّهت السيدة عون للطلاب والطالبات: “الزواج المبكر لا يجب أن يكون خياراً من أجل الهروب من واقع صعب نعيشه، فمهما اشتدّت التحديات التي نواجهها، يبقى الحلّ بالمعرفة والعلم والتمكين الذاتي اجتماعياً واقتصادياً، وليس بالزواج الذي يتطلّب نضوجاً جسدياً ونفسياً واستقلالية مالية لنتمكّن من تحمل مسؤولياته”.

وأضافت: “هدف الجلسة هو التوعية على كل أشكال العنف التي يمكن أن تتعرضوا لها، إن كان هذا العنف معنوياً أو لفظياً أو جنسياً أو جسدياً أو اقتصادياً إضافةً إلى طرق الوقاية منه والتعريف على آليات الحماية المتوفرة التي تؤمنها الدولة اللبنانية من خلال التواصل مع الموجهات في وزارة التربية والتعليم العالي أو عبر الخطوط الساخنة التابعة للوزارة أو لقوى الأمن الداخلي.

وتابعت: “علينا أن نتحلى بالشجاعة لكي نرفض أي فعل أو موقف أو كلمة نشعر على أثرها بالإنزعاج والقلق والخطر.”

وخلال اللقاء قدّمت السيدة ريتا قزّي مسؤولة إدارة المعلومات في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية عرضاً تمحور حول الوقاية من العنف، أشكاله ونتائجه السلبية على الفرد وعلى المجتمع وتداعياته وبعض الرسائل الأساسية والإرشادات الوقائية في حال التعرّض لأي نوع من أنواع العنف.

كذلك تمّت الإضاءة على الخطوط الساخنة التابعة لوزارة التربية لتلقي مختلف أنواع الشكاوى 01772000، ولقوى الأمن الداخلي الخاصة بالعنف الأسري 1745 وتلك الخاصة بالابتزاز الالكتروني 01293293.

وفي ختام اللقاء تمّ تزويد الطالبات بـحاجات خاصة بالفتيات  (LAHA KIT) تعزّز حمايتهنّ، وتمّ توزيع مجموعة لوازم خاصة بالنظافة الشخصية للطلاب.

استكمال سلسلة الجلسات التوعوية للطالبات والطلاب في الثانويات الرسمية في ثانوية السيدة منى عدوان قرداحي الرسمية – جبيل وثانوية عمشيت الرسمية

من ثانوية السيدة منى عدوان قرداحي الرسمية – جبيل وثانوية عمشيت الرسمية، كلودين عون  تستكمل سلسلة الجلسات التوعوية للطالبات والطلاب في الثانويات الرسمية حول سبل مكافحة العنف ضدّ النساء والفتيات من تنظيم الهيئة الوطنية لشؤون المرأة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي  وبالشراكة مع اليونيسف:

 

“لا أحد يملك الحق بامتلاك مشاعرنا وجسدنا وطموحاتنا وأحلامنا! علينا أن نتحلى بالشجاعة لكي نرفض أي فعل أو موقف أو كلمة نشعر على أثرها بالإنزعاج والقلق والخطر.”

 

ضمن سلسلة الجلسات التوعوية للطالبات والطلاب في الثانويات الرسمية  حول سبل مكافحة العنف ضدّ النساء والفتيات التي تنفذّها الهيئة الوطنية لشؤرون المرأة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي وبالشراكة مع اليونيسف، زارت السيدة كلودين عون رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة  ثانوية السيدة منى عدوان قرداحي الرسمية – جبيل وثانوية عمشيت الرسمية.

وتأتي سلسلة هذه الجلسات التي تقوم بها الهيئة على عدد من الثانويات الرسمية في مختلف المحافظات اللبنانية والتي سوف تستهدف 6000 طالبة و4000 طالب، استكمالاً لمشروع “فتيات متمكّنات وقادرات: التعليم للجميع” الذي نفّذته السنة الماضية والذي يرمي إلى الحؤول دون التسرّب المدرسي والتزويج المبكر للمراهقات وحماية الفتيات من جميع أشكال العنف.

شارك في اللقاء الاول السيدة كلودين عون والسيدة كلير عون الموجهة التربوية من وزارة التربية وفريق عمل الهيئة والسيدة فيفيان أبي يونس الناظرة العامة في المدرسة والجسم التعليمي والطالبات والطلاب في المدرسة.

أما في اللقاء الثاني فقد استقبل السيدة عون والموجهة التربوية وفريق العمل مدير المدرسة السيّد انطوان زخيا والجسم التعليمي والطالبات والطلاب في المدرسة.

 

وتوجهت السيدة عون للطلاب والطالبات:  “لا أحد يملك الحق بامتلاك مشاعرنا وجسدنا وطموحاتنا وأحلامنا! علينا أن نحب أنفسنا وأن نتحلى بالشجاعة لكي نرفض أي فعل أو موقف أو كلمة نشعر على أثرها بالإنزعاج والقلق والخطر.

وتابعت: “إن العنف هو قضية عالمية تطال كل الفئات العمرية، وإن تفاقم هذه الظاهرة ازداد أكثر فأكثر بسبب جائحة كورونا وفي ظلّ الظروف المعيشية الصعبة التي نمرّ بها، ونعمل حالياً في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية لمكافحة العنف ضدّ النساء بأشكاله كافة.”

وأضافت: “من مسؤولية كل فرد حماية نفسه وحماية كل من حوله في حال التعرض لأي نوع من أنواع عنف، إن كان هذا العنف معنوياً أو لفظياً أو جنسياً أو جسدياً أو اقتصادياً.”

وقالت: “المعرفة والثقافة تعزّزان الثقة بالنفس وتتيحان للإنسان مواجهة الصعوبات التي تعترضه ومناهضة العنف الذي قد يتعرّض له.”

وخلال اللقاءين قدّمت السيدة ريتا قزّي مسؤولة إدارة المعلومات في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية عرضاً تمحور حول الوقاية من العنف، أشكاله ونتائجه السلبية على الفرد وعلى المجتمع وتداعياته وبعض الرسائل الأساسية والإرشادات الوقائية في حال التعرّض لأي نوع من أنواع العنف. كذلك تمّت الإضاءة على الخطوط الساخنة التابعة لوزارة التربية والتعليم العالي لتلقي مختلف أنواع الشكاوى 01772000، ولقوى الأمن الداخلي الخاصة بالعنف الأسري 1745 وتلك الخاصة بالابتزاز الالكتروني 01293293.

وفي ختام اللقاء تمّ تزويد الطالبات بـحاجات خاصة بالفتيات  (LAHA KIT) تعزّز حمايتهنّ، وتمّ توزيع مجموعة لوازم خاصة بالنظافة الشخصية للطلاب.

كلودين عون تطلق من ثانوية ضبية الرسمية وثانوية دولة الرئيس رياض الصلح الرسمية المختلطة سلسلة جلسات توعوية للطالبات والطلاب في الثانويات الرسمية  لنشر التوعية حول سبل مكافحة العنف ضدّ النساء والفتيات من تنظيم الهيئة الوطنية لشؤون المرأة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي  وبالشراكة مع اليونيسف:

“أنتم، الشابات والشباب، لديكم القدرة على إحداث فرق في المجتمع وتعزيز ثقافة الاحترام والمساواة ودعم الناجيات من العنف ومساعدتهن، من خلال قوة المعرفة والثقافة اللّتين تعزّزان الثقة بالنفس وتتيحان للإنسان مواجهة الصعوبات التي تعترضه ومناهضة العنف الذي قد يتعرّض له.

لا تسكتوا عن العنف، ارفضوه وبلّغوا عنه”

أطلقت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي وبالشراكة مع اليونيسف، سلسلة جلسات توعوية تقوم بها على عدد من الثانويات الرسمية في مختلف المحافظات اللبنانية سوف تستهدف 6000 طالبة و4000 طالب، وذلك استكمالاً لمشروع “فتيات متمكّنات وقادرات: التعليم للجميع” الذي نفّذته السنة الماضية والذي يرمي إلى الحؤول دون التسرّب المدرسي والتزويج المبكر للمراهقات وحماية الفتيات من جميع أشكال العنف.

استهلّت السيدة كلودين عون رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية الجلسات بالزيارة الأولى إلى ثانوية ضبية الرسمية برفقة السيدة مايكي هويجبريغتز رئيسة قسم حماية الأطفال في منظمة اليونيسف والسيدة فرح حمود مسؤولة الحماية من العنف القائم على النوع الاجتماعي في المنظمة والسيدة سمر التوم المنسقة العامة لوحدة التوجيه التربوي – الارشاد والتوجيه في وزارة التربية والتعليم العالي والسيدة تانيا طنوس الموجهة التربوية من وزارة التربية، وكاتبة العدل رندة عبود أمينة سر الهيئة الوطنية، والسيدة سوسي بولاديان عضو المكتب التنفيذي في الهيئة، حيث كان في استقبالهنّ مديرة المدرسة السيدة نضال الملاح والجسم التعليمي والطالبات والطلاب في المدرسة.

بعدها استكملت السيدة عون جولتها في الزيارة الثانية إلى ثانوية دولة الرئيس رياض الصلح الرسمية المختلطة برفقة السيدة أولينا ساكوفيش خبيرة في التربية في منظمة اليونسيف والسيدة فرح حمود، والسيدة ديانا الجباوي والسيدة بولا عاقوري الموجهتين التربويتين من وزارة التربية، حيث كان في استقبالهنّ مديرة المدرسة السيدة عبير محمد حمصي والجسم التعليمي والطالبات والطلاب في المدرسة.

وتوجّهت السيدة عون إلى الطلاب والطالبات: “يسعدني أن أفتتح معكم سلسلة الجلسات التي ستقوم بها الهيئة الوطنية على عدد من الثانويات الرسمية في مختلف المحافظات اللبنانية لنشر التوعية حول الوقاية من العنف للفتيات وذلك ضمن مشروع “فتيات متمكّنات وقادرات: التعليم للجميع”  بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي وبالشراكة مع اليونيسف.”

وأضافت: “إن العنف هو ظاهرة عالمية تطال كل الفئات العمرية، وإن تفاقم هذه الظاهرة ازداد أكثر فأكثر بسبب جائحة كورونا وفي ظلّ الظروف المعيشية الصعبة التي نمرّ بها، ونعمل حالياً في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية لمكافحة العنف ضدّ النساء بأشكاله كافة.”

وقالت:”من حق كلّ إنسان العيش في بيئة آمنة وسليمة تسمح له بتنمية قدراته وتعزيز ثقته بنفسه ،وذلك داخل الأسرة  كما في المدرسة وفي المجتمع ككلّ.”

وأشارت الى أن: “من مسؤولية كل فرد حماية نفسه وحماية كل من حوله في حال التعرض لأي نوع من أنواع عنف، إن كان هذا العنف معنوياً أو لفظياً أو جنسياً أو جسدياً أو اقتصادياً… أنتم، الشابات والشباب، لديكم القدرة على إحداث فرق في المجتمع وتعزيز ثقافة الاحترام والمساواة ودعم الناجيات من العنف ومساعدتهن، من خلال قوة المعرفة والثقافة اللّتين تعزّزان الثقة بالنفس وتتيحان للإنسان مواجهة الصعوبات التي تعترضه ومناهضة العنف الذي قد يتعرّض له.

لا تسكتوا عن العنف، ارفضوه وبلّغوا عنه”

 

وخلال اللقاءين قدّمت السيدة ريتا قزّي مسؤولة إدارة المعلومات في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية عرضاً تمحور حول الوقاية من العنف، أشكاله ونتائجه السلبية على الفرد وعلى المجتمع وتداعياته وبعض الرسائل الأساسية والإرشادات الوقائية في حال التعرّض لأي نوع من أنواع العنف. كذلك تمّت الإضاءة على الخطوط الساخنة التابعة لوزارة التربية لتلقي مختلف أنواع الشكاوى 01772000، ولقوى الأمن الداخلي الخاصة بالعنف الأسري 1745 وتلك الخاصة بالابتزاز الالكتروني 01293293.

وفي ختام اللقاء تمّ تزويد الطالبات بـحاجات خاصة بالفتيات  (LAHA KIT) تعزّز حمايتهنّ، وتمّ توزيع مجموعة لوازم خاصة بالنظافة الشخصية للطلاب.

من بعلبك الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية تختتم سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة.

من بعلبك الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية تختتم سلسلة اللقاءات

التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة.

 

اختتمت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للانتخابات البلدية المقبلة باللقاء العاشر الذي عقد في اتحاد بلديات بعلبك وذلك بالتعاون مع وزارة الداخلية والبلديات.

وتأتي هذه اللقاءات التي أقيمت في عشر بلديات موزعة على المحافظات اللبنانية كافة في إطار مشروع “تعزيز المشاركة السياسية للنساء على الصعيد المحلي في لبنان” ضمن برنامج “تعزيز المشاركة السياسية والاقتصادية للنساء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” بالشراكة مع

‏Deutsche Gesellschaft für Internationale Zusammenarbeit  (GIZ) GmbH

وبتمويل من الحكومة الألمانية.

افتتحت السيدة ميشلين الياس مسعد المديرة التنفيذية للهيئة الوطنية اللقاء بتعريف عن الهيئة وأبرز المهام التي تقوم بها، إضافةً إلى أهمية مشاركة المرأة في السياسة ودورها الفعّال في المجتمع.

بعدها عرضت السيدة ريتا راشد سلامة منسقة تطوير المشاريع في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية موجزاً عن قانون البلديات ومهام المجالس البلدية وأهمية مشاركة المرأة في العمل البلدي.

وخلال اللقاء قدّمت الدكتورة ريتا معوشي المستشارة في التربية والتدريب المهني عرضاً حول الأهداف العامة من سلسلة التدريبات، إضافة إلى مهارات التخطيط والتنظيم وكيفية تخطيط حملة اجتماعية سياسية توعوية تثقيفية جماهيرية. كذلك استعرضت د.معوشي مهارات التواصل الفعّال ووسائل جمع الملاحظات وكيفية متابعتها. وتمّ عرض مهارات التفاوض، مفهومه وأنواعه في العمل السياسي وتقنيات بناء الحجّة وكيفية تحديد المكاسب، كما تمّت الإضاءة على مهارات القيادة في الشأن العام.

من النبطية وبلدية جزين الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية تستكمل سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة.

من النبطية وبلدية جزين الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية تستكمل سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة.

 

استكملت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة، بالتعاون مع وزارة الداخلية والبلديات، باللقاء السادس في حديقة السيدة المعصومة النبطية والسابع في بلدية جزين بحضور الاستاذ خليل حرفوش رئيس إتحاد بلديات منطقة جزين ورئيس بلدية جزين.

ويأتي هذان اللقاءان ضمن سلسة لقاءات تقام في عشر بلديات موزعة على المحافظات اللبنانية كافة، في إطار مشروع “تعزيز المشاركة السياسية للنساء على الصعيد المحلي في لبنان” ضمن برنامج “تعزيز المشاركة السياسية والإقتصادية للنساء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” بالشراكة مع

‏Deutsche Gesellschaft für Internationale Zusammenarbeit  (GIZ) GmbH

وبتمويل من الحكومة الألمانية.

افتتحت السيدة ميشلين الياس مسعد المديرة التنفيذية للهيئة الوطنية اللقاء بتعريف عن الهيئة وأبرز المهام التي تقوم بها، إضافةً إلى أهمية مشاركة المرأة في السياسة ودورها الفعّال في المجتمع.

بعدها عرضت السيدة ريتا راشد سلامة منسقة تطوير المشاريع في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية موجزاً عن قانون البلديات ومهام المجالس البلدية وأهمية مشاركة المرأة في العمل البلدي.

وخلال اللقاء قدّمت الدكتورة ريتا معوشي المستشارة في التربية والتدريب المهني عرضاً حول الأهداف العامة من سلسلة التدريبات، إضافة إلى مهارات التخطيط والتنظيم وكيفية تخطيط حملة اجتماعية سياسية توعوية تثقيفية جماهيرية. كذلك استعرضت د.معوشي مهارات التواصل الفعّال ووسائل جمع الملاحظات وكيفية متابعتها. وتمّ عرض مهارات التفاوض، مفهومه وأنواعه في العمل السياسي وتقنيات بناء الحجّة وكيفية تحديد المكاسب، كما تمّت الإضاءة على مهارات القيادة في الشأن العام.

كلودين عون من بلدية زحلة وبلدية راشيا خلال استكمال سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية

كلودين عون من بلدية زحلة وبلدية راشيا خلال استكمال سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية: “تُساهم مشاركة المرأة في المجالس البلدية بتعزيز المساواة بين الجنسين والشفافية والحوكمة الرشيدة وفي تفعيل التنمية الشاملة والمستدامة.”

تستكمل الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة، بالتعاون مع وزارة الداخلية والبلديات، باللقاء الثامن في بلدية

زحلة – معلقة وتعنايل والتاسع في راشيا الوادي.

وشارك في اللقاء الاول السيدة كلودين عون، والوزيرة السابقة د. غادة شريم  رئيسة لجنة مشاركة المرأة في السياسة وصنع القرار في الهيئة والأستاذة غادة جنبلاط عضو المكتب التنفيذي في الهيئة والسيدة بولين بلعا عضو في المجلس البلدي ومشاركات من عدد من البلدات اللبنانية.

وكان في استقبال السيدة كلودين عون رئيسة الهيئة الوطنية لشؤون المرأة الاستاذ أسعد زغيب رئيس بلدية زحلة – معلقة وتعنايل وجالت السيدة عون برفقة رئيس البلدية على أقسام البلدية.

أما في اللقاء الثاني فقد شارك كلّ من السيدة كلودين عون رئيسة الهيئة ورئيس اتحاد بلديات جبل الشيخ في قضاء راشيا الأستاذ جريس الحداد ورئيس بلدية راشيا الأستاذ رشراش ناجي والأستاذة غادة جنبلاط عضو المكتب التنفيذي في الهيئة، والاستاذ خالد ابو شاهين رئيس دائرة التوجيه والتحقيق في المديرية العامة للبلديات في وزارة الداخلية والبلديات ومشاركات من عدد من البلدات اللبنانية.

ويأتي هذان اللقاءان ضمن سلسة لقاءات تقام في عدد من البلديات موزعة على المحافظات اللبنانية كافة، في إطار مشروع “تعزيز المشاركة السياسية للنساء على الصعيد المحلي في لبنان” ضمن برنامج “تعزيز المشاركة السياسية والإقتصادية للنساء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” بالشراكة مع

‏Deutsche Gesellschaft für Internationale Zusammenarbeit  (GIZ) GmbH

وبتمويل من الحكومة الألمانية.

وخلال اللقاء قالت السيدة عون: “تلعب المرأة دورًا أساسياً في البلديات من خلال المساهمة في صنع القرار، ووضع السياسات وتنفيذها، وفي التنمية المحلية.”

وأضافت: “من النتائج الايجابية لمشاركة المرأة في البلديات الشمولية، فالنساء يقدّمن وجهات النظر وخبرات متنوعة تؤدي إلى التوازن في اتخاذ القرار وصنعه، كما وإن تمثيل المرأة في الحكم المحلي أمر بالغ الأهمية لتعزيز المساواة بين الجنسين ولضمان تلبية احتياجات واهتمامات النساء والفتيات والفئات المهمشة.”

وأشارت السيدة عون الى أن: “المرأة تلعب دورًا أساسيًا في تعزيز تنمية المجتمع من خلال مشاركتها في مشاريع ومبادرات التنمية المجتمعية.”

وتابعت: “يمكن للسيدات المنتخبات أن يعملن كنماذج يحتذى بها للنساء والفتيات الأخريات، وتشجيع مشاركتهن في الأدوار القيادية في مجتمعاتهن، ويمكن أن تؤدي مشاركة المرأة في البلديات إلى اعتماد موازنة مستجيبة للنوع الاجتماعي، والتي تأخذ في الاعتبار التأثيرات المختلفة للسياسات والموارد على النساء والرجال.”

  وختمت السيدة عون: “تُساهم مشاركة المرأة في المجالس البلدية بتعزيز المساواة بين الجنسين والشفافية والحوكمة الرشيدة وفي تفعيل التنمية الشاملة والمستدامة.”

وخلال اللقاء قدّمت السيدة ريتا راشد سلامة منسقة تطوير المشاريع في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية موجزاً عن قانون البلديات ومهام المجالس البلدية وأهمية مشاركة المرأة في العمل البلدي.

بعدها قدّمت الدكتورة ريتا معوشي المستشارة في التربية والتدريب المهني عرضاً حول الأهداف العامة من سلسلة التدريبات، إضافة ً إلى مهارات التخطيط والتنظيم وكيفية تخطيط حملة اجتماعية سياسية توعوية تثقيفية جماهيرية. كذلك استعرضت د.معوشي مهارات التواصل الفعّال ووسائل جمع الملاحظات وكيفية متابعتها. وتمّ عرض مهارات التفاوض، مفهومه وأنواعه في العمل السياسي وتقنيات بناء الحجّة وكيفية تحديد المكاسب، كما تمّت الإضاءة على مهارات القيادة في الشأن العام.

 

الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية تستكمل من بلدية دير عمار وبلدية القبيات، سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة.

الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية تستكمل من بلدية دير عمار وبلدية القبيات، سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة.

 

استكملت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة، بالتعاون مع وزارة الداخلية والبلديات، باللقاء الرابع في بلدية دير عمار والخامس في بلدية القبيات.

ويأتي هذان اللقاءان ضمن سلسة لقاءات تقام في عشر بلديات موزعة على المحافظات اللبنانية كافة، في إطار مشروع “تعزيز المشاركة السياسية للنساء على الصعيد المحلي في لبنان” ضمن برنامج “تعزيز المشاركة السياسية والإقتصادية للنساء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” بالشراكة مع

‏Deutsche Gesellschaft für Internationale Zusammenarbeit  (GIZ) GmbH

وبتمويل من الحكومة الألمانية.

افتتحت السيدة ميشلين الياس مسعد المديرة التنفيذية للهيئة الوطنية اللقاء بتعريف عن الهيئة وأبرز المهام التي تقوم بها، إضافةً إلى أهمية مشاركة المرأة في السياسة ودورها الفعّال في المجتمع.

بعدها عرضت السيدة ريتا راشد سلامة منسقة تطوير المشاريع في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية موجزاً عن قانون البلديات ومهام المجالس البلدية وأهمية مشاركة المرأة في العمل البلدي.

وخلال اللقاء قدّمت الدكتورة ريتا معوشي المستشارة في التربية والتدريب المهني عرضاً حول الأهداف العامة من سلسلة التدريبات، إضافة إلى مهارات التخطيط والتنظيم وكيفية تخطيط حملة اجتماعية سياسية توعوية تثقيفية جماهيرية. كذلك استعرضت د.معوشي مهارات التواصل الفعّال ووسائل جمع الملاحظات وكيفية متابعتها. وتمّ عرض مهارات التفاوض، مفهومه وأنواعه في العمل السياسي وتقنيات بناء الحجّة وكيفية تحديد المكاسب، كما تمّت الإضاءة على مهارات القيادة في الشأن العام.

كلودين عون من بيت بيروت ومجمع الشياح الثقافي الرياضي، خلال استكمال سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية

كلودين عون من بيت بيروت ومجمع الشياح الثقافي الرياضي، خلال استكمال سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة من تنظيم الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية بالتعاون مع وزارة الداخلية والبلديات وبالشراكة مع GIZ وبتمويل من الحكومة الالمانية:

“إن تعديل قانون البلديات ليجيز للمرأة المتزوّجة الترشّح في بلدتها الأم وليس فقط في بلدة الزوج وذلك بناءً على اختيارها، تعتبر خطوة إيجابية تعزّز وتشجّع مشاركة النساء في الانتخابات البلدية وتفعّل دورهنّ في الشأن العام وإنماء بلداتهنّ.”

تستكمل الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية سلسلة اللقاءات التدريبية مع سيدات راغبات في الترشح للإنتخابات البلدية المقبلة، بالتعاون مع وزارة الداخلية والبلديات، باللقاء الثاني في بيت بيروت والثالث في مجمع الشياح الثقافي الرياضي.

ويأتي هذان اللقاءان ضمن سلسة لقاءات ستقام في عدد من البلديات موزعة على المحافظات اللبنانية كافة، في إطار مشروع “تعزيز المشاركة السياسية للنساء على الصعيد المحلي في لبنان” ضمن برنامج “تعزيز المشاركة السياسية والإقتصادية للنساء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” بالشراكة مع

‏Deutsche Gesellschaft für Internationale Zusammenarbeit  (GIZ) GmbH

وبتمويل من الحكومة الألمانية.

شارك في اللقاء الأول السيدة كلودين عون رئيسة الهيئة الوطنية، والسيدة  فاتن أبو الحسن مديرة الإدارات والمجالس المحلية بالتكليف في وزارة الداخلية والبلديات، وكاتبة العدل رندة عبود أمينة سر الهيئة الوطنية، والسيدة كاتي الشامي رئيسة لجنة البيئة في الهيئة، ومشاركات من عدد من البلدات اللبنانيات.

أما اللقاء الثاني فشارك فيه السيدة كلودين عون رئيسة الهيئة الوطنية، والأستاذ ادمون غاريوس رئيس بلدية الشياح، وكاتبة العدل رندة عبود أمينة سر الهيئة الوطنية، والسيدة فيكي عازار رئيسة مصلحة شؤون المحافظات والأقضية والمجالس المحلية في المديرية العامة للإدارات والمجالس المحلية – وزارة الداخلية والبلديات، والسيدة ريما الخوري يوحنا رئيسة قسم التنسيق في دائرة المرصد البلدي المحلية في المديرية العامة للإدارات والمجالس المحلية – وزارة الداخلية والبلديات، ومشاركات من عدد من البلدات اللبنانيات.

ترمي هذه اللقاءات إلى تعميق المعرفة بقانون البلديات وبمهام المجالس البلدية وإلى الإضاءة على القيمة المضافة لمشاركة النساء في العمل البلدي، كما تتمحور حول تعزيز المهارات القيادية والتدريب على فنّ التواصل والخطابة لدى المشاركات.

 

وخلال اللقاء قالت السيدة عون: “نتابع اليوم سلسة اللقاءات التي ستقام في عشر بلديات موزعة على المحافظات اللبنانية كافة والتي تتمحور حول تعميق المعرفة بقانون البلديات وبمهام المجالس البلدية إضافةً إلى تعزيز المهارات القيادية، والتي تنظّم من قبل الهيئة الوطنية بالتعاون مع وزارة الداخلية والبلديات وبالشراكة مع GIZ وبتمويل من الحكومة الألمانية.”

وأضافت السيدة عون: إن تعديل قانون البلديات ليجيز للمرأة المتزوّجة الترشّح في بلدتها الأم وليس فقط في بلدة الزوج وذلك بناءً على اختيارها، تعتبر خطوة إيجابية تعزّز وتشجّع مشاركة النساء في الانتخابات البلدية وتفعّل دورهنّ في الشأن العام وإنماء بلداتهنّ.”

وتابعت: “إن المشاركة السياسية للنساء على الصعيد المحلي هي من أبرز أهداف الاستراتيجية الوطنية للمرأة في لبنان، فمشاركة النساء إلى جانب الرجال بشكل متوازن في اتخاذ القرار وصنعه، تلبي حاجات وخصائص مختلف فئات المجتمع”.

 

وخلال اللقاء قدّمت السيدة ريتا راشد سلامة منسقة تطوير المشاريع في الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية موجزاً عن قانون البلديات ومهام المجالس البلدية وأهمية مشاركة المرأة في العمل البلدي.

بعدها قدّمت الدكتورة ريتا معوشي المستشارة في التربية والتدريب المهني عرضاً حول الأهداف العامة من سلسلة التدريبات، إضافة ً إلى مهارات التخطيط والتنظيم وكيفية تخطيط حملة اجتماعية سياسية توعوية تثقيفية جماهيرية. كذلك استعرضت د.معوشي مهارات التواصل الفعّال ووسائل جمع الملاحظات وكيفية متابعتها. وتمّ عرض مهارات التفاوض، مفهومه وأنواعه في العمل السياسي وتقنيات بناء الحجّة وكيفية تحديد المكاسب، كما تمّت الإضاءة على مهارات القيادة في الشأن العام