تفتقد اليوم الحركة النسائية في لبنان عميدتها ليندا مطر داعمة المطالبة بحقوق المرأة-المواطنة كاملةً، التي ناضلت طوال حياتها ضدّ هذا التمييز السلبي ضدّ النساء. عسى أن نتمكن من تحقيق هدف المساواة بين النساء والرجال الذي طالما جاهدت ليصبح واقعاً.
أحر التعازي لعائلة السيدة الكبيرة للجنة حقوق المرأة، لرفيقاتها ورفاقها في النضال ولكل الناشطات والناشطين في الحركة النسائية في لبنان.